recent
أحدث المقالات

كيف أتعامل مع الطفل الذي يرفض المدرسة



تواجه بعض الأمهات فى أول أيام العام الدراسى الجديد مشكلة تذمر ورفض الطفل الذهاب للمدرسة وتتكرر هذه المشكلة في جميع الأسر مع بداية عام دراسي جديد ويجب إتباع التربية السليمة والصحيحة التي تتطلب مجهوداً كبيراً من الأهل لتعويد الطفل لتقبل فكرة المدرسة وقضاء بعض الوقت بعيدا عن المنذل والأبوين وتختلف من طفل لاخر ويختلف الأطفال عن بعضهم في شخصياتهم وأطباعهم  وسلوكهم ولكل طفل أسلوبه الخاص في التعبير عن رأيه أو في ردود أفعاله على تصرفٍ ما لذلك يتوجب على الأهل منح الطفل الاهتمام الكافي للتعرّف على شخصية طفلهم والتعامل معه بالطريقة التي تتناسب مع طبعه فيمكن لتصرفٍ خاطئ منهم ولو كان بسيطاً أن يوثر على نفسية الطفل، ومن الممكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة قد تكبر وتصاحبه مدى الحياة وسنتناول اليوم موضوع كيف أتعامل مع الطفل الذي يرفض المدرسة 

 خوف الطفل من المدرسة

  • يجب معرفة السبب أولا  لماذا يرفض إبني الذهاب للمدرسةتظهر هذه المشكلة بشكل واضح على طلاب الصفوف الأبتدائية وهم الصغار في السن الذين يدخلون المدرسة لأول مرة بسبب قلق الانفصال عن الام
  •  مشكلة الخوف من المدرسة وهي من المشكلات التي تقابل الأسر وتبدأ في الظهور مع الطفل الذي يذهب إليها لأول مرة بسبب خوفه  إلى أن هذا البكاء نتيجة الشعور بالخوف الكامن فى الطفل بسبب الفراق بينه وبين أبويه لفترة قصيرة، ولكن عند اعتياد الطفل يتغير الوضع 
  •  شعوره الفعليّ عندما يدخل في الفصل المدسي لأولِ مرَّة بدون والدتهم أو والدهم، وكيف تتحول سعادتهم إلى خوف بوجود كُلِّ تلك الوجوه الغريبة وغير المألوفة ولذلك يخافُ الكثيرُ من الآباءِ، والأمهات عندما يحين موعدَ دخول طِفلهم إلى المدرسة 
  •  وأحيانًا  قدتظهر  المشكلة بعد دخوله بفترةدون مقدمات بسبب تعرضه لموقف ما داخل المدرسة لم يخبركِ به ويرفض الطفل الذهاب إلى المدرسة ومحاولة الهروب منها
  •    يشتكي بعض الأطفال من آلام مختلفة مثل: آلام البطن، أو الشعور بالرغبة في القيء. والألم قد تتحول إلى ألم حقيقي بسبب حالته النفسية وخوفه وقلقه من المدرسة ثم تختفي كل الأعراض بمجرد سماح الأبوين له بعدم الذهاب للمدرسة
  • بسبب التعرض لبعض حالات التنمر عند الانتقال من مرحلة دراسية إلي مرحلة دراسية آخري  بسبب بداية الحياة الاجتماعية الأكثر انفتاحًا، وصعوبات التواصل الأجتماعي وأحيانا يكون رفضه للمدرسة بسبب الخوف  من الطلاب الأكبر منه دراسيا
  • بسبب التعامل الخاطئ لأحد المعلمين أو المعاملة القاسية من أحد المدرسين له 
  • بسبب ضعف شخصية الطفل، أو سلوكيات الطلاب الأخرون مثل التنمر هذا يجعله متخوفا من المدرسة
  •  رفض المدرسة بسبب مشكلات نفسية إذا كان سيئ السلوك وغير متفوق دراسيًّا، وقد يعاني من مشكلات نفسية داخل الأسرة مثل: قلق الانفصال عن الأم، أو الخجل المرضي أو الرهاب الاجتماعي 
  •  رفض المدرسةكنوع من التمردوكذلك بسبب سوء السلوك والضعف الدراسي
  • عندما يبدأ الأطفال في الصراخ والبكاء، لا تستسلم  لمطالبهم لتهدئتهم إذا قام الطفل بنوبات الغضب فيجب تركهم يفعلون ذلك بحرية لإنهم يعتقدون أنه يرسل رسالة مفادها أن الصراخ والبكاء والتصرف السيئ لا تستسلم لسلوك طفلك السيئ

وجود مشكلات داخل الأسرة

  • تعتبر المشاكل الأسرية  بين الأبوين هي السبب الرئيسي الذي يسبّب الاضطرابات النفسية لدى الطفل وإحساسه بعدم الأرتياح فعلي الأبوين حل مشكلاتهم أو لا يتشاجرون أمام أولادهم ومحاولة حلها في نقاش وهدوء وليس أمام الاولاد لان وجود مشكلات داخل الأسرة تؤثر بالسلب عليهم دراسيا
  • عدم توفير ما يحتاجه الطفل من أدوات مدرسية ومستلزمات الدراسة مثل أصدقائه هذا يسبب له الشعور بالحرمان والنقص لذلك علي الأبوين توفير ما يحتاجه الطفل من كراسات وأقلام  وألوان جذابة  واشياء بسيطة يحبها الطفل وتشجيعه علي الدراسة
  • معاملة أحد الأبوين بشدة وقسوة والصراخ والصوت الصاخب في وجوههم  عند عدم تفوق  أو عدم كتابة الواجبات أو فعله أي خطأ حدث منه فهذا يجعله متخوفا من كل شي فرفقا ثم رفقا بأبنائنا  لان الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام أمرنا بالرفق واللين في كل شئ لان الرفق يحل أكبر المشكلات والغضب يكبر حجم المشكلة من لا شئ

الدلال والدلع  الزائد عن الحد

  • يعمل الدلال  والدلع الذايد عن الحدود والمفرط على إفساد سلوكيات الطفل وإفساد شخصيته
  •   وينتج عنه عدم إحترامه للأخرين وعدم إحترامه لمدرسيه وتقديم الود والحب لهم والاستهانة بكل شي حوله 
  • وهذا يؤدي إلي عناد الطفل وتكبره علي الاخرين وتعديه علي حقوق الاخرين
  • وكل هذا يسبب له مشكلات كثيرةالأسرة  وداخل المدرسة وعدم حب أصدقائه له وعدم كسب الود بين معلمينه
  • والطفل المدلل يكون أكثر حركة ومشاغبة ولا يهتم لمراعات شعور الاخرين ويستهن بكل شئ

   إستخدام إسلوب العناد

  • إستخدام أسلوب العناد مع الطفل  تزيد هذه المشاكل من رغبة الطفل في كسب الاهتمام من خلال رفض الانصياع لما يُطلب منه  وعدم سماعه الكلام  وعدم إحترامه للأخرين
  • والسبب الرئيسي لاستمرار عناد الأطفال هو المعاملة بالمثل أي مقابلة عناد الطفل بعنادٍ من قبل الأهل والأبوين
  •  وعدم تقبل الأهل لفكرة التنازل والوصول لمستوى الطفل في الحوار، أو التفاوض للوصول إلى حل
  •  نعم يحتاج الطفل كل هذا الاهتمام والوقت والمجهود لينشأ بطريقة صحيحة، ولتتكون لديه شخصية سليمة خالية من السلوكيات الخاطئة
  • أو قد يصل الأمر في بعض الاحيان  الى إعطاء ردود أفعال مبالغ فيها مثل الصراخ والبكاءفهو مدرك بأنه في النهاية سيحصل على ما يريد
  • التركيز على عناد الطفل تركيز الوالدين على موضوع عناد الطفل وطرحه في المجالس أمام الأهل والأقارب بوجود الطفل وكثرة تكراره سيجعل الفكرة راسخة في ذهن الطفل بل وستصاحبه حتى عمر أكبرلذلك لا تلقي لها بال أمام طفلك حتي لا يتمسك بالعناد أكثر لدى يتوجب على الأهل التفكير في سبب تعامل الأطفال بالطرق الخاطئة، وسوء تصرفهم الملحوظ، نظراً لوجود سبب كامن وراء كل سلوك يقوم به الطفل


الامتناع عن الذم والتهديد والتوبيخ

  • نحذر من اتباع أسلوب التهديد والذم مع الأطفال واستخدام الشدة والاسلوب القاسي والعنف ضدهم والتوبيخ والتجريح بالكلام السيئ ولا تلجؤوا للعقاب بأنه هو الوسيلة الاولي والحل الاول فالعقاب يؤذي نفسية طفلك  فجميع الدراسات أثبتت فعالية اتباع التربية الحديثة على تقيم تصرفات الطفل والتي تخلو من العقاب والتهديد
  •  إستخدام إسلوب الحوار مع  الطفل  ومصادقته والنذول إلي مستوى تفكيرهم ويعتبر ذمّ الطفل أمام أصدقائه أو الأقارب من أكثر الأساليب التي تعمل على تدمير نفسية الطفل، وسيترتب عليها ردود أفعال عكسية وأولها العناد يُفضّل أيضاً عدم رفض طلبات الطفل أمام الآخرين بل عليك أخذ الطفل بعيداً عن الأنظار والحديث معه بكل هدوء

لا تقارن طفلك بالآخرين

  • من الاخطاء التي يقع فيها الأبوين هي مقارنة الطفل باخوته الاكبر منه أو الاصغر منه أو أقربائه أو جيرانه أو أصدقائه وهذا خاطئ تماما فكل طفل له قدرات أعطاها له الله سبحانه وتعالي تختلف عن الاخرين وله ميوله وما يحب وما يكره فعلينا تقدير ذلك ووضعه في الأعتبار ويجب على الأهل إدراك مدى الاضطرابات النفسية التي تصيب الطفل عند مقارنته بالآخرين ولا يعمل هذا السلوك بأي شكل من الأشكال على تحفيزه بل دائماً ما يتسبّب بتدمير ثقته بنفسه واحساسه بالنقص دائما وانه أقل من الاخرين 
  • وعندما يتعلق الأمر بالعناد والعصبية، فبمجرد أن تقارنه بأحد إخوته أو أصدقائه، فلن يعطي الطفل إلا ردود أفعال عكسية تماما مثل العناد والإقدام على عمل عكس ما يُطلب منه أو أن يبدي سلوكيات عصبية وعدوانية
  • ومن أهم الأشياء التي يجب إدراكها عند مقارنة طفلك بالآخرين هو أنه يؤثر على علاقتك بطفلك بطريقة سلبية ربما تصل إلى حد نظرة الاحتقار بداخله إليك itولنفسه. 
  • المقارنة تؤدي إلى تنشئة شخص متكبر يقارن نفسه بالآخرين، فيبالغ في مميزاته وفي عيوب الآخرين، وذلك كأسلوب دفاعي ضد التقليل من شأنه دائماً. 
  • تجعله لا يقدر إنجازاته أبداً ولا يرضى عنها، ويستصغر ما يحقق من نجاحات دائماً، وتصير لديه مشكلة يعاني الكثير منا منها، ألا وهي السعي نحوالكمال

إستخدام أسلوب المديح

  • فهو من الاسلوب الذي يرجحه الكثير لان نتائجه جيدة فمدح الطفل والتجميل منه يجعله يتصرف كما تطلبين منه ولهذه الميزة أثر كبير على نفسية الطفل، ولها تبعات إيجابية على تقوية شخصيته وثقته بنفسه
  • ، فبدلاً من اتباع أسلوب الأمر للمساعدة، يمكن اللجوء لطريقة أسهل وأنجح تجعله يهب للمساعدة فوراً، فمثلاً إذا أردت منه بجمع ألعابه في صندوق بعد لعبه وجّه له الكلام بالأسلوب التالي: “لا أحد يجيد المحافظة علي ألعابه مثلك” أو “أنت جيد جداً في المحافظة علي نظافة مكانك” أو “أنت تقوم بهذا العمل أفضل مني 
  • مبدأ حرية الاختيار، والتصرف، فعندما يسمح الابوين لأطفالهم بممارسة حقهم في الاختيار، ستكون النتائج مرضية، مما يعزز حسّ المسؤولية 
  • استخدام الإشارات التشجيعية التي تحفز الطفل للعودة إلى إنجاز الواجبات واستخدام إسلوب المدح كما ذكرنا سابق
  • أسلوب المدح يحدد نظرة الطفل إلى العالم من حوله، هي نظرته لنفسه. ونظرته لنفسه تُبنى مبكراً من خلال مشاعر الآخرين تجاهه، وخاصة القريبين منه، التي يتم التعبير عنها بالمدح والثناء والتشجيع
  • حينما نمدح الطفل مدحاً واعياً متوازناً، فإننا ندفعه للنجاح وتحقيق الأهداف. كما نحثه أيضاً على السلوك الحسن، ونبعده عن السلوك الذي قد يضره.

نصائح عند دخول الطفل للمدرسة

  • تحكي لهم الام عن أول يومٍ لهم في المدرسةوكيف سيشعرون بالسعادةِ، والحماسِ لذهابِ إلى مكانِ جديد، والتعرُّف إلى أشخاصٍ جُدد، وكيف كانت أمهاتهم تشتري لهم الملابس الجديدة، والحقيبة المدرسيّة، وصندوق الغداء، و مُستلزماتِ المدرسة
  • لا تتسرعي مع طفلك في الحكم عليه بأنه لا يرغب في الذهاب للمدرسةبل اتركى لطفلك الوقت الكافى للتأقلم مع الحياة الجديدة التي لا يعتاد عليها ويجب أن يتأقلم على فراق البيت والأم تحديدا لفترة والعودة إليه مجددا.
  • تعاملي بحب وود مع طفلك وبهدوء وتحدثي مع طفلك وهدئيه بحديث جميل عن أصدقائه الجدد وملابسه الجديدة وشنطة المدرسة وضعي له أقلام وكرسات جديدة وحديثه عن الترفيه واللعب مع زملائه وضعى له فى حقيبته الأطعمة المفضلة إليه والتي يحبها وتعاملي بحب معه 
  •  من الممكن أنه يعانى من شىء مؤلم جعله ينفر من المدرسة، كما أن معاملة الأم بلطف مع الطفل يشجعه فى التعبير عن مخاوفه ويعزز ثقته بنفسه ويساعده على الاستقلال.
  • يجب أن تشعرى طفلك أنك تشعرين بالحزن  علي  فراقه وأنك تحبينه كثيرا وأنك تنتظرينه لحين عودته من المدرسة ولكن المدرسة مرحلة أساسية ويجب أن يذهب كى يتعلم ويلعب مع أصدقائه.
  • لا لمقولة  اللي يضربك اضربه علشان احنا مش في غابه ولا تقولي بأن  أتركه يضربه زملائه لاء ليس كذلك  لكن علمه يدافع عن نفسه الأول  ويحذرهم  ويشتكي للمدرس أو المسئول وان يجعل  الضرب اخر وسيلة له
  • علميه بأنه لايحكي لاصدقائه عن أسعار مستلزمات المدرسة بكام  وسافر فين وعمل إيه في الاجازة وإشتري ٱيه حتي يتعلم أن يراعي مشاعر غيره وظروف غيره واجعليه بتحلي بالتواضع والأخلاق لان كثير من الأسر لاتستطيع شراء ما هو باهظ الثمن مثله وخاصة في ظروف هذا الغلاء الفاحش
  • علمي ابنك أن يحترم المدرس حتي لو المدرس غلط  ولا تتفاخر بنفسك وتهين المدرس  لانك في الحقيقة تزرع بداخل الطفل أفكار سيئة ولا تجعله يحترم مدرسه ولا يتحلي  بالأخلاق ولكن الأفضل  انك تذهب المدرسة وتفهم الحقيقة من المدرس وبعد ذلك إتخذ قرار بعيداً عن اهانه المدرس 
  • من الافضل تعليم أولادنا  اننا ذاهبون للتعليم لأن المدرسة ليها وقارها سواء في اللبس أو قصات الشعر الاوفر  والاكسسوارات  الصاخبة لاننا نربي أولادنا  قبل أن نعلمهم 

 نصائح لتحفيز إبنك في المدرسة

  • يحقّ للأطفال أن يكونوا في المدرسة وأن يتعلّموا بأمان، ويؤدي المعلمون دوراً مهماً في حمايتهم. وعلى المسئولين الذين يعملون في بيئات تعليمية أو يشرفون عليها أن يصنعوا بيئات تدعم وتعزّز كرامة الأطفال ونماءهم وحمايتهم
  • وأن يحترم التعليمُ كرامةَ الأطفال وحقوقهم في المشاركة في الحياة المدرسية.
  • يعاني الكثير من الطلاب من صعوبة التعلم حيث يصعب عليهم التركيز أثناء تلقي الحصص المدرسية بالشكل المطلوب وينطبق ذلك بشكل خاص على الأطفال الذين يعانون من اضطرابات نقص الانتباه  وأثناء أداء الواجبات ولذلك يجب وضع الطالب في مكان قريب من المعلم  لشد انتباه الطالب للتعلم
  •   توفير بيئة ملائمة وهادئة للدراسة ومراعات نظافة المكان
  •   تقسيم الواجبات التي يقوم بها الطالب إلى مهام صغيرة  ويمكن تقسيمها علي فترات لكي يتمكن من إنهاء المهمة كاملة  بشكل تدريجي
  •  مساعدة الطالب في تنظيم واجباته التي يقوم بها بتحديد الأولويات من خلال عمل قوائم، وجداول مراجعة ونظمي له وقته 
  • عوديه علي فن الاستيقاظ مبكرا وتحديد ساعة لعب وتلفزيون والجلوس معه لكتابة الواجبات والمذاكرة
  • وعلي المسئولين وضع إجراءات لحماية الأطفال من جميع أشكال العنف النفسي والجنسي والعقلي ومعرفة حقوقه
  • مشاركة الطفل في حل مشكلاته وتكوين علاقة صداقة مع ابنك من أهم طرق التواصل الصحيح وتغيير سلوكياته السلبية فبدلًا من توجيه اللوم للطفل على شعوره بالغضب الشديد يمكنكِ قول إن الشعور بالغضب أمر طبيعي لكن التصرفات الغاضبة غير مقبولة أيضًا فبدلًا من أن تتركيه يتعامل مع مشكلاته وحيدا  أخبريه بأنك ترغبين في قضاء بعض الوقت معه للبحث عن حل فعّال لهذه المشكلة
  • لا تتركيه يتغيب عن المدرسةويصبح مستواه الدراسى ضعيفا، كما يواجه صعوبات فى التكييف مع زملائه ومدرسيه فى المدرسة، وإذا تفاقمت المشكلة على الأم الاستعانة بأهل الخبرة وبأطباء علم النفس إذا لزم الأمر
  •  ممنوع الضرب لم يتم اعتبار الضرب طريقة مثالية لتأديب الطفل كما أن صفع الأطفال على أخطائهم يعتبر ضارًا لنموهم العام ويزيد من خطر إصابتهم بمشكلات الصحة العقلية ومنع استخدام العقوبات الجسدية على الأطفال
  •  لا تنسي يوم الإجازة يفضل أن تترك الأم الطفل فى أيام العطلة المدرسية على أن يحصل على كفايته من النوم ويقضى اليوم بأكمله فى حالة استرخاء، ويشاهد التليفزيون ويمارس ألعاب الفيديو، وتهتم به طوال اليوم







    

google-playkhamsatmostaqltradent